أخي الأكبر كان دائمًا بطاقة مثيرة. كان يحاول إثارته معي لسنوات، لكنني كنت دائمًا مشغولًا بالعمل وأشياء أخرى حتى أعطيه الوقت من اليوم. ولكن عندما جاء في اليوم الآخر، تمكنت من رؤية الإثارة الشديدة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه كان مستعدًا للانقضاض عليّ آنذاك وهناك. وهذا بالضبط ما فعله. أخذني هناك على الأريكة، نيكني بقوة وعمق. كان مندهشًا جدًا حتى جعلني أمتص قضيبه مثل مكنسة كهربائية، أخنق على كل بوصة منه. كان منظرًا لا يُنسى. وعندما جاء أخيرًا، ملأني بسائله اللزج. كانت لقاءًا عاطفيًا متوحشًا تركنا كلانا بلا أنفاس.