داني ماونتن وميا مالكوفاس، عشاق متحمسان، انفصلا لفترة من الوقت، لكن الشوق لبعضهما البعض أصبح أقوى. كان داني في الخارج، وكانت ميا مشغولة بالعمل وعائلتها. ولكن الآن، عادوا إلى المدينة وعلى استعداد لإعادة إشعال حبهم الناري. عندما طرق داني باب مياس، استقبله وجهها المذهل، وفي اللحظة التي أغلقوا فيها أعينهم، عرفوا أن علاقتهما لا تزال قوية كما كانت من قبل. بعد قبلة عاطفية، أخذت ميا بفارغ الصبر قضيب داني الصلب في فمها، مما تركه بلا أنفاس. ثم، عندما صعدت فوقه، تولى داني السيطرة، وركوبها مثل ذكر ألفا حقيقي. لكن لقاءهم العاطفي توقف بسبب مجموعة من البلطجية الذين رصدوا ميا من بعيد. كانوا مصممين على تعليمها درسًا، لكن داني لم يكن واحدًا ليتراجع. مع قضيبه الرائع الذي لا يزال ينبض، أخذ ميا من الخلف، معلمًا لأولئك البلطجيات درسًًا لن ينسوه أبدًا.