بعد ليلة مجنونة من الحفلات في القاهرة، يجد شابنا العربي وليد نفسه مرة أخرى في الحرم الجامعي، ولا يزال جسده ينبض بذكريات العربدة المصرية الساخنة. وأثناء تجوله، يتعثر على فتاة آسيوية مذهلة، ساراس، التي من الواضح أنها تشارك في بعض اللعب الشرجي الجاد. وليد، مع جوعه الجائع للمزيد من العمل، لا يتردد في قبول عرضها لرحلة مجنونة. يبدأ بإعطائها قبلة عميقة وعاطفية، قبل أن يفتح سرواله ليكشف عن عضوه النابض. ساراس، ليست واحدة لخيبة الأمل، تأخذه بفارغ الصبر في فمها، تتذوق كل بوصة من قضيبه الصلب. لكن وليد لديه المزيد في متجرها، حيث يضعها على الأريكة ويبدأ في اختراق مؤخرتها الضيقة. منظر قضيبه السميك الذي يختفي في حفرتها الضيقة يكفي لجعل أي شخص ضعيف على ركبتيها. لكن وليدي لا يتوقف عند هذا الحد. يأخذ ساراس بقوة وعمق، يتركها تتوسل للمزيد.