تم القبض على فتاة سمراء شابة في زي طالبة بتهمة سرقة المتجر. تكشف الحادث في متجر محلي، حيث شوهدت الشابة وهي تمارس سلوكًا مشبوهًا. عند اتصال الموظفين بها، نفت في البداية أي مخالفات، ولكن بعد مزيد من التحقيق، اتضحت الحقيقة. الشابة، التي لم تتجاوز 18 عامًا، اتُهمت بجريمة السرقة. عندما رافقها ضباط الشرطة إلى الخارج، لم يتمكنوا من ملاحظة إطارها الصغير ومظهرها الإيمو. فوجئوا بجرأة، حيث بدت غير معتذرة عن أفعالها. أثناء نقلها إلى المركز، لم يتمكنون من التكهن بدوافعها لمثل هذه الجريمة. ما الذي دفع الفتاة المراهقة التي تبدو بريئة إلى اللجوء إلى مثل هذه التدابير اليائسة؟ هل كانت صرخة للمساعدة أم مجرد عمل تمرد؟ فقط الوقت سيخبرها وهي تنتظر مصيرها؟.