ليلة مجنونة مع أخي الزوجي كانت للكتب. بعد بعض التردد الأولي، نزلنا وقذرين بأكثر طريقة إيروتيكية ممكنة. كان رجلاً مهذبًا، أخذ وقته لإسعادي بكل الطرق الممكنة. من السكتات الدماغية البطيئة والحسية إلى الدفعات العميقة والمكثفة، لم يترك أي حجر دون أن يتراجع. وعندما وصل أخيرًا إلى ذروته، لم يتراجع. ملأني بإفراجه الدافئ واللزج، مما تركني راضيًا تمامًا وأتوسل للمزيد. لكن الليلة لم تنته هناك. بقي هناك، يحضنني تحت الأغطية، أجسادنا متشابكة في احتضان ما بعد الجماع. كانت ليلة من العاطفة، ليلة من الرغبة الخام والجامحة، وليلة لن أنساها قريبًا.