بطل الرواية، رجل متوسط المظهر ومتوسط الرغبات، يجد نفسه منجذبًا بشكل لا يقاوم إلى جاذبية هؤلاء الساحرات المزخرفة. وشومهم، لوحة من التصاميم الجامحة، تشعل شغفهم الناري بداخله. مع سكتة دماغية ماهرة، يلتقط بخبرة لحظاتهم الأكثر حميمية، كل صورة شهادة على شهوتهم التي لا تشبع. ذروة المتعة الفموية للأبطال تتحول إلى لقاء إثاري حيث يستكشفون رغباتهم المنتصبة.