في هذا السيناريو العبثي الغريب، يتم تكليف خادمة شابة، ترتدي زيها، بترتيب مكتب مهندس. مع بداية عملها، تلتقط الكاميرا كل خطوة، تكشف عن شكلها العاري بكل روعتها. يقرر المهندس، أي وقت مضى الرئيس، لعب لعبة هيمنة، ويأمر الخادمة بأداء مجموعة متنوعة من الأعمال الفاضحة. يعرض الفيديو مجموعة من السيناريوهات، من معاقبة الخادمة على أخطائها المتصورة إلى انغماس المهندس في بعض المرح الفاضح. على الرغم من مقاومتها الأولية، سرعان ما تستسلم للمهندسين، مما يحول المكتب إلى ملعب للمتعة. توفر هذه اللقطات الملتقطة بالكاميرا الحقيقية لمحة فريدة من نوعها عن عالم شؤون المكتب، حيث الخطوط بين الموظف والرئيس غير واضحة، وحيث يمكن أن يؤدي كل فعل من أفعال الترتيب إلى متع غير متوقعة.