جاذبية الفاكهة المحرمة لا يمكن إنكارها، وصوت بنات زوجتي النشوة في خضم العاطفة كان أكثر من أن يقاوم. وجدت نفسي منجذبًا إليها، غير قادر على تجاهل الأصوات المسكرة التي ملأت المنزل. عندما اقتربت منها، أذهلني منظر رطوبتها اللامعة، وهو شهادة على المتعة التي مرت بها للتو. تغلبت على الرغبة، لم أستطع إلا أن أستسلم للرغبة في تذوقها، وأن أغمر نفسي في حلاوة رحيقها. كانت التجربة مكثفة، تاركة لي أنفاسًا وأمضيت، وطليت طياتها الرقيقة في شهادة على شغفنا المشترك. إثارة المحرمة، وطعمها، والإحساس بإفراجي على بشرتها تركت علامة لا تمحى علي، وهي ذكرى ستظل محفورة في ذهني إلى الأبد.