أبيجيل مالي وباريس، اثنتان من الشقراوات المذهلات، يجدان أنفسهما في موعد ساخن في قلب حديقة عامة. الكيمياء بينهما واضحة، أجسادهما متشابكة في رقصة الرغبة. باريس، السمراء النحيلة، بعيونها الزرقاء المثقوبة ومنظر سكرتيرات مثير، أكثر من مجرد وجه جميل. إنها مغرية ساحرة، توجه بخبرة يدي أبيجيلز لاستكشاف شكلها الصغير والفاتن. منظر تنورة باريس، الذي يغطي بالكاد جاذبيتها، يرسل أبيجيل إلى جنون العاطفة. لحظتهما الحميمة سرعان ما تنقطع بوصول ابن عم باريس، لكن هذا يزيد فقط من الإثارة. يتبنى الثلاثي المحرمات، ويستمتع بمساء بري من المتعة المحرمة، ويتوج بوجه ناعم يتركهما بلا أنفاس وراضيين. هذه القصة المستوحاة من الفرنسية لإغراء المراهقة هي شهادة على كل الاستكشاف الشبابي الذي لا يقاوم وإثارة المحرمة.