دينيو، رجل مشاغب، يراهن بشكل محفوف بالمخاطر مع صديقته، ويعد بزيارة فتاة ساخنة محلية إذا خسر. كما سيفعل القدر، يفقد الرهان ويجد نفسه عند الباب الأمامي لصديقته، فقط ليتم طرده. مع عدم وجود مكان آخر يتحول إليه، يسعى إلى العزاء في أحضان الجار المثير الذي كان يتطلع إليه. يتكشف المشهد في عرض عاطفي للرغبة الخامة غير المفلترة. يجد دينيو، ضحية رهان ضائع، نفسه الآن في لقاء ساخن مع الثعلبة المجاورة. تتشابك أجسادهم في رقصة شهوة، وتتردد أنينهم عبر المنزل الفارغ. هذا اللقاء الخارجي الحقيقي هو شهادة على جاذبية الفاكهة المحرمة، حيث تصبح خسارة شخص ما مكسبًا آخر، وتطمس الحدود في حرارة اللحظة.