أنا مقيد وأيدي مكممة خلف ظهري، وأشتهي الحرية. أتوسل إليك أن تحررني، لكنك تغريني بدلاً من ذلك، تجعلني أتوسل لذلك. تطلب مني التركيز على نفسي، والاستسلام لرغباتي والسماح لهم بالسيطرة. أنت توجهني من خلال جلسة منفردة، وتأمرني بتدليك قضيبي الصلب، وفقدان السيطرة والاستسلام للمتعة. أنت قوة مهيمنة، تملي كل خطوة أقوم بها، كل ضربة أتخذها. صوتك يأمر، مطالبك لا تقاوم، وأنا أتبع كل تعليمات للرسالة. هذه رحلة من المتعة الذاتية، توجهها أنت، شهادة على قوة الهيمنة والخضوع. وأنا مستعدة لركوب هذه الرحلة الجامحة إلى خاتمتها المثيرة.