في استكشاف جريء للمتعة المحرمة، يجد شاب نفسه في وضع مخيف مع زوجة أبيه الجذابة. وأثناء الاستلقاء بجانب المسبح، تشتعل حرارة اليوم بأكثر من مجرد أشعة الشمس. يقرر الشاب، مدفوعًا بمزيج من الفضول والرغبة، أن يستغل هذا الخيال المحرم. زوجة أبيته، الأم المتمرسة ذات مهارات العادة السرية الخبيرة، أكثر من راغبة في الاستمتاع به. تعمل بمهارة سحرها، وتوجه يديها ذوي الخبرة له خلال جلسة مكثفة من المتعة. يطمس الخط بين الخيال والواقع عندما تأخذه إلى آفاق جديدة من النشوة. تتحول هذه العلاقة العائلية إلى لقاء ساخن، مليء بالعاطفة الخام والشهوة الجامحة. تتحقق أحلام الشاب الأكثر جنونًا عندما يستسلم لسحر زوجة أبياته الميلف التي لا تقاوم. هذه الحكاية الميلفبورنو هي شهادة على جاذبية الثمرة المحرمة حيث يصبح المحرم هو القاعدة ويصبح المنحرف هو المرغوب فيه.