باركر وأمبر، شخصان مشتهيان، يجدان أنفسهما في ثلاثية مثيرة مع زوجة أبي باركر، سارة. سارة، ميلف مثيرة ذات ميل إلى البرية، تلمح بمهارة إلى هذا السيناريو المشرق. بينما ينتظرون وصولها، تبدو إثارة أمبرز واضحة، بينما تشتعل توقعات باركر بالتلميح إلى العصبية. تصل سارة، ولا يمكن إنكار جاذبيتها. إنها امرأة تعرف ما تريد ولا تخاف من أخذه. تقود أمبر إلى غرفة النوم، حيث ينضم باركر إليهم، والتوتر في الهواء كثيف بما يكفي لخفضه. سارة، مغرية حقيقية، تتحكم وتوجه أمبرز المتلهفة لاستكشاف طياتها اللذيذة. العنبر، المشارك المستعد، يستمتع بشغف، لسانها يرقص على بشرة ساراس الحساسة. باركر، غير قادر على مقاومة الجاذبية، سرعان ما يشارك، ويداه تستكشفان جسدي النساء. تصبح الغرفة نشوة من المتعة، وسمفونية من الجلد على الجلد، حيث يفقد الثلاثي أنفسهم في رغباتهم الجسدية. هذه مجرد بداية لرحلتهم البرية، شهادة على شهيتهم النهمة للمتعة.