انغمس في عالم تتشابك فيه الحسية والإيروتيكية، حيث تسود جاذبية الحس الحسي. هذا هو عالم هنتاي، حيث تتصدر ملكة المسرات الجسدية، وصدورها الوفيرة شهادة على وضعها الملكي. اسمها مرادف للرغبة، شكلها مثال الإثارة. إنها إلهة المتعة، ويديها تستكشف أعماق رغبتها، وأصابعها ترقص رقصة التانغو المثيرة على تلالها الشهية. تلتقط الكاميرا كل لحظة، كل فارق بسيط في متعتها الذاتية بتفاصيل مذهلة، ولا تترك شيئًا للخيال. هذا هو ياما له، الحلقة 1، تكريم لفن هنتاى. عالم يصبح فيه الخيال حقيقة واقعة، حيث يتم دفع الحدود والمتعة لا حدود لها. إنه عالم دعيت فيه لمشاهدة جمال مفلس، غير محجوب وغير اعتذاري، يستمتع بفعل المتعة الذاتية النهائي. عالم لا تعرف المتعة فيه حدودًا.