أبي غريس لديها رغبة محرمة في أختها الزوجة. تحاول أن تسيطر على أختها، تاركة أبي في حالة من الصدمة والخوف. أبي، التي تستسلم للضغط، تجد نفسها في عالم من الفجور والرغبة. تأمر الصديقة أبي بالمشاركة في أعمال صريحة بشكل متزايد. المرآب، الذي كان في السابق ملاذاً للعاطفة السرية، يصبح ملعبًا للتخيلات المحرمة والرغبات المظلمة. الخطوط بين المتعة والألم غير واضحة، حيث يتم دفع أبي إلى حدودها. هذه قصة من المحرمات والإغراء والجاذبية المسببة للمحرمة.