بعد ليلة من الشرب الشديد، تتلاشى الموانع ويبدأ المرح الحقيقي. ينطلق العمل بلسان ساخن، ويتناوب الرجال على إرضاء بعضهم البعض بأقضيةهم المنتصبة. تلتقط الكاميرا كل تفصيلة، من النظرة الشهوانية إلى تقنية الخبراء. تتصاعد الإثارة مع انتقالهم إلى بعض العمل الشرجي المكثف. يئن المتلقي بالمتعة عندما تمتلئ حفرته الضيقة، وتأثير دفعاتهم التي تتردد خلال النوم. تنتهي المشهد بنهاية مرضية، وترك الرجال يلهون وراضين عن تجربتهم المشتركة. هذه لمحة خام وغير مفلترة إلى عالم الجنس الجامعي المثلي، حيث الخطوط بين الأصدقاء والعشاق طمس والقاعدة الوحيدة هي المتعة.