بعد ربط العقدة، تجد العروس نفسها في موعد ساخن مع جارتها، ميلف ناضجة ومغرية. الحرارة بينهما واضحة أثناء انخراطهما في لقاء حار لا يترك شيئًا يذكر للخيال. الجار، جمال روسي، لا يضيع الوقت في الانخراط في القذارة مع العروسين حديثًا، وأجسادهم متشابكة في عناق عاطفي. يتكشف العمل في دار الجيران، حيث يستمتع الزوجان ببعض المرح في الهواء الطلق قبل التقاعد في الداخل للقاء أكثر حميمية. خبرة الجيران في إسعاد زميلها الجديد واضحة وهي تعمل بمهارة سحرها، وتدفع العروس إلى حافة النشوة. ذروة مغامرتهم هي وجه مدهش، تاركة العروس بلا كلام والجار برائحة راضية. ليلة الزفاف البري هذه هي شهادة على شهية العرائس اللا تشبع للمتعة، مما يجعلها لا تنسى من قبل خبراء الجيران الذين يلمسون.