في مستشفى في قلب إفريقيا، يجد طبيب من الوطن الأم نفسه في وضع فريد إلى حد ما. زوجته، مريضة في رعايته، تواجهه بشأن قلة الاهتمام والحميمية في علاقتهما. تقرر أن تأخذ الأمور بيديها، حرفيا، وتغريه بمنحنياتها الممتلئة. ينخرط الطبيب، غير القادر على مقاومة جاذبيتها، في لقاء ساخن مع زوجته الرائعة. يتكشف العمل في غرفة خاصة بالمستشفى، مع انحناء زوجة الأطباء، ويقدم لها مؤخرتها الوفيرة لمتعته الشهوانية. يستغلها بالكامل، يدفع فيها بحماسة. ثم ينتقل الزوجان إلى الهواء الطلق، حيث يواصلان مغامرتهما العاطفية على كرسي قريب. تركب الزوجة قضيب زوجها، وبشرتها الداكنة تلمع تحت أشعة الشمس، وتئن من المتعة عبر الهواء. هذه المواجهة هي شهادة على العاطفة الخامة والبدائية التي يمكن أن تشتعل داخل حدود المستشفى.