كوني لا أزال طالبة جامعية، لا أستطيع إلا أن أحلم ببعض صدور معلمتي الواسعة. في الصباح عندما أستيقظ أو عندما أكون وحدي، أبدأ عادة في مداعبة رجولتي مفكرًا في ثدييهما الضخمين. أعيد تمثيل المشهد وأشعر ببعض الخوف من الإثارة مع ترقب الحادثة والمتعة المستمدة منها.