بعد سنوات من البراءة، حان الوقت أخيرًا لفتاة تبلغ من العمر 18 عامًا لتذوق ثمرة العاطفة المحرمة. في يوم عيد ميلادها، تلقت هدية خاصة من زوج أمها، الرجل الذي كان دائمًا لغزًا لها. عندما كشفت الحزمة، اتسعت عيناها في مفاجأة للعثور على واقي ذكري بداخلها. لم يكن هذا واقيًا عاديًا، كان وعدًا بجلسة متشددة من شأنها أن تغير عالمها إلى الأبد. أخذها زوج أبي، وهو عشيق ذو خبرة، بين ذراعيه وبدأ وليمة تبشيرية، وشغلها عضوه الضخم بداخلها وتركها تلهث للمزيد. جاءت ذروة لقائهما العاطفي على شكل كريم بين الفخذين، هدية عيد ميلاد لن تنساها أبدًا. بينما شعرت أن بذوره الساخنة تملأها، عرفت أن هذا مجرد بداية فصل جديد في حياتها.