لقاء عاطفي بين مريض شاب وشريكه يؤدي إلى لقاء شغوف ورغبة وهيمنة. يخترقها خبير متمرس في فن المتعة بكثافة لا هوادة فيها، يتعمق أكثر من أي وقت مضى، ويعبر عن نشوة واضحة، سيمفونية متعة تتردد في كل آهة وتنهد. الذروة هي شهادة على فن الشرج إلى الفم، وهو عمل هيمنة أخير يترك المشاركين يقضون وقتهم وراضين. هذا عالم يتم فيه دفع الحدود، حيث تستمد المتعة من أكثر المصادر غير التقليدية. عالم حيث القاعدة الوحيدة هي استكشاف أعماق الرغبة، وإرضائها بأي ثمن.