مراهقة خجولة تشتهي هاتفًا خلويًا وتستسلم لرغباتها وتتسلل إلى المتجر تحت غطاء الليل. يتسابق قلبها بينما تسحب الجهاز المرغوب فيه بشكل خلوي، غافلة عن الإجراءات الأمنية المعمول بها. في منعطف سريع للأحداث، تدخل الشرطة وتلتقطها وهي حمراء اليد. يختار الضابط، مستشعرًا براءتها، شكلًا غير تقليدي من العقاب. يأمرها بالتجرد من ملابسها، كاشفًا عن جاذبيتها الشابة. غير مستقرة ولكنها متحمسة، تطيع. يتصاعد الضابط الذي يدرك امتثالها، العقوبة إلى عمل جنسي. غير مريح ولكنه آسر، ينبعث منها سحر لا يقاوم يجذبها. على الرغم من تحفظاتها، تجد نفسها تستسلم لتقدماته، وتعيش عالمًا من المتعة التي لم تتخيلها أبدًا. اللقاء يتركها مهزوزة ولكن محققة بشكل غريب، حيث يؤكد لها الضابط نظافتها، يفًا الهاتف المسروق وذكريات تلك الليلة بعيدًا.