في ليلة زفافها، تجد عروس ذات شعر مجعد نفسها تشتهي أكثر من مجرد الجنس الزوجي. تتوق إلى العاطفة، للجماع العنيف الذي يفشل زوجها في توفيره. عندما يخلع زوجها ملابسها، تبتعد، تبحث عن لمسات أخرى. عشيق السمراء حريص على تلبية رغباتها، يغوص في رطوبتها بحماسة. العروس تئن في النشوة وهو يسعدها بمهارة، مستكشفًا لسانه كل بوصة منها. دون علمهم، يشاهد زوجها، تشعل غيرته ثلاثية نارية. العرائس لا تشبع شهيتها إلا عندما تأخذها كلا الرجلين، جسدها يتلوى في المتعة. هذه قصة شغف وشهوة ورغبة جامحة في ليلة الزواج المقدسة.