خلال عطلة حلم، وجد شاب نفسه يقيم مع أخته الزوجة. كان الشوق لبعضهم البعض دائمًا هناك، لكنهم لم يفعلوا ذلك أبدًا. كان المحرمات من قواعد الأسرة دائمًا منعطفًا بالنسبة لهم. على الشاطئ، تحت الشمس الحارقة، استسلموا أخيرًا لرغباتهم. تجولت أيديهم في أجساد بعضهم البعض، مما أشعل شغفًا ناريًا كان يغلي بداخلهم. ذاقت الفاكهة المحرمة حلوة أكثر مما تخيلوا على الإطلاق. سيطرت الجمال اللاتيني، بشغفها الناري، على الأمور، وقادت أخوها خطوة إلى رحلة مجنونة من المتعة والنشوة. كانت حدود قواعد الأسرة غير واضحة لأنها تنغمس في رغباتهم الأعمق والأغمق. لم تكن هذه مجرد عطلة، بل رحلة إلى أعماق تخيلاتهم المحظورة، تاركة لهما ذكريات تدوم مدى الحياة.