يواجه الابن والأم لقاءً محظورًا على الأريكة. تبدأ المشهد بالأم، سمراء ساحرة ذات قوام منحني، مستلقية على ظهرها على الأريكية بينما يقف ابنها، الذي ليس ابنها البيولوجي، فوقها بفمه مفتوحًا عرضًا. تستمتع الأم بوضوح بالاهتمام وتبدأ في الأنين عندما يخترقها الأبناء بلسانه. ثم تتحول الأم وتضع نفسها فوق الابن، مع ظهرها له، بينما يواصل إسعادها بفميه. تتكبير الكاميرا على العمل، مظهرة الستين تسعة الشديدة والعاطفية التي تشارك فيها الأم والابن. الكيمياء بينهما مؤكدة أنها ستترك المشاهدين يشعرون بالحرارة والإزعاج.